السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لأنني أعتز بفلسطينيتي ..
لأنني أفخر بتراثي ..
أبيت الا أن أكون معكم من خلال هذا الموضوع في اطلالة
فلسطينية ..
الأمة باقية بآثارها .. بتراثها .. بعراقتها .. بعروبتها
باقية بنا !!
فلنعمل على تجسيد البقاء الفلسطيني .. فلنغرز جميعا خيوطنا في الثوب المطرز .. و لنجتمع على ريح الطابون ..
و بسم الله نبدأ ..
الطابون لذيذ جداً، ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف
على شكل أقراص الجلة، ويسمى الخبز "عيش"
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني
وهو احسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن العربي يلتقطها "ويبوس النعمة"
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد.
*****************************
معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف،
وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام
ويسمى راعي الدشارة،
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن،
كما أنها تضع اللبن في "السعن" المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع زبدة
************************************************8
الشعيرية
تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية ،
يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد ،
تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها
لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي .
خزين الصيف بينفع للشتا
**************************************************
كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية،
ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح
في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم،
وهكذا نرى أن "الطبل في عمورية و أهل برير بتزرع".
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له **********************************
[b][size=21]ليلة الحنة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b]
قطاف الزيتون
زيتـــــــــون بـــــــــــــــلادي ....... أجمــــل مــــــا يكونــــــــــــا
زيتون بلادي واللوز ا لأخضر ....... والميرامية ولا تنسى الزعتــر
وقراص العجــة لمـا تتحمـــر ....... ما أطيب طعمها بزيت الزيتونا
خبــز ملتوت وجبنــة طريـــة ....... أكلــــة تدفينــــا بالشتويـــــــة
وصحون السحلب والهيطليـة ....... خلتنــا ننسـى بــردك كانونــــا
يا ربي تشتي ونلبس طاقيـــة ....... ونلبس كبود ونحمل شمسيــة
ونغني سوى يا فلسطينيـــــة ....... دايم في بلادي خبز الطابونـــا
*********************************
*****************************
أما الآن ..فــ سأنتقل واياكم للحديث قليلا عن اجزاءٍ من بيت الفلسطيني
وسأبدأ بــ " صندوق العروس "
اظن قليلاً منا قد سمع بهذا الصندوق
ولكننا قد رأيناه كثيرا في مسلسل " التغريبة الفلسطينية "
.................................................. ....
في غرف النوم كانت تضع ربة البيت صندوقها الخشبي المزخرف الذي صنع لها بمناسبة زواجها لتضع فيه ملابسها ومجوهراتها وعطورها
وهذا هو شكل " صندوق العروس "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهو من خشب السرو و مزين بشرائح من النحاس الأصفر
ومرصع بغزارة بقطع نحاسية بارزة
حيث لم يكن يخلو بيت مقدسي من أمثاله
.................................................. .
وللـ " ميجانا " ميزان آخر غيّر حياة الفلسطيني ..
ميجانا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
زهر البنفسج يا ربيع بلادنا
أوف.. أووف
يا با باي
الشعب قال أنا بفخر بعيدي
ومهما تكون أوطاني بعيدِه
ومين اللِّي لأوطاني بعيدي
غير التّضحية ودمِّ الشباب
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنَا
قالوا الشعب قد على مجدُه علا
ومن بعدِ هذا اليُومِ بزوِّد عُلا
ولولا بعزِّ عليِّ وعَ هلفِرْقة وعلى
هالنّاس ما غنِّيت شطرة ميجنا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
يا خيِّ فُرقِة الأوطانْ مُرّة
ولهذا قد شربنا كؤوس مُرّة
بحبِّ اشُوفْ بلدي بَسْ مرَّة
تكون محَرَّرة وراحُوا لِغْراب
أوف
وثورة شعبنا ركبت حُصُنْها
وبسواعِدِ الفدا تقوَّى حصنْها
وبقلبي وفِكري بحفظْها وبصُونها
وبفديها بدمّات لِعصابْ
***************************
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/size][/size]
لأنني أعتز بفلسطينيتي ..
لأنني أفخر بتراثي ..
أبيت الا أن أكون معكم من خلال هذا الموضوع في اطلالة
فلسطينية ..
الأمة باقية بآثارها .. بتراثها .. بعراقتها .. بعروبتها
باقية بنا !!
فلنعمل على تجسيد البقاء الفلسطيني .. فلنغرز جميعا خيوطنا في الثوب المطرز .. و لنجتمع على ريح الطابون ..
و بسم الله نبدأ ..
الطابون لذيذ جداً، ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف
على شكل أقراص الجلة، ويسمى الخبز "عيش"
حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني
وهو احسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن العربي يلتقطها "ويبوس النعمة"
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد.
*****************************
العجين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري و تعجنها جيداً مع الماء و الملح و الخميرة
و عندما تتخمر العجينة تقطع .
***********************************
[center][center]الفران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وجدت الأفران في المدن،
وكانت العائلة تدفع شهرية للفران،
والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية
على رؤوسهم المعتمرة "بالحواية"
وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،\
وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى "نقش"
وإذا كان العجين غير مختمر "عويص"
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه.
**************************
[center][center]المفتول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية،
ويفتل من طحين القمح الجيد و يهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
***********************
[center][size=16][center]خضاضة اللبن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية
أو اللقان الفخاري و تعجنها جيداً مع الماء و الملح و الخميرة
و عندما تتخمر العجينة تقطع .
***********************************
[center][center]الفران
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وجدت الأفران في المدن،
وكانت العائلة تدفع شهرية للفران،
والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية
على رؤوسهم المعتمرة "بالحواية"
وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،\
وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى "نقش"
وإذا كان العجين غير مختمر "عويص"
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه.
**************************
[center][center]المفتول
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية،
ويفتل من طحين القمح الجيد و يهبل على بخار اليخنة
ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل والبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعاء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
***********************
[center][size=16][center]خضاضة اللبن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف،
وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام
ويسمى راعي الدشارة،
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن،
كما أنها تضع اللبن في "السعن" المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع زبدة
************************************************8
الشعيرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية ،
يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد ،
تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها
لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي .
خزين الصيف بينفع للشتا
**************************************************
الطبالة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية،
ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح
في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم،
وهكذا نرى أن "الطبل في عمورية و أهل برير بتزرع".
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له
[b][size=21]ليلة الحنة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b]
[b]لمتكن العروس تشرف على شراء جهازها وثيابها ،اذ كان اهل العريس يذهبون إلىالمدينة ويشترون ملابس العروسوقبل يوم العرس تبعث تلك الثياب إلى بيتالعروسوفي تلك الليلة يحنون العروس ويضعون النقش على كفيهاوعلى قدميهاوتذهب مجموعات من النساء والفتيات والأطفالمن أهل العريس ليحنون أيديهم وبعدوضع الحنة في اكف الأطفالتربط بشدة بقطع من القماش حتى تصبغ أيديهم بلون الحنةالحمراء .
ليلة الحنة تتحنى الحمى و الكنة
************************
الصباحية[/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b]
ليلة الحنة تتحنى الحمى و الكنة
************************
الصباحية[/b]
[b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/b]
[b]يمشيفي موكب العروس أهل العريسوأهل العروس والنسوة يغنين ومعهن الطبالةويأخذونها إلى بيت الصمدة ويمسكها أبوها أو أخوها ويوصلها إلى اللوج وتبدأالنساء في الغناء والرقصاحتفاءاً بالعروس ويقع تنشيط السحج والتصفيق المنغم علىعاتق الطبالةوشك يا عروس في الصبحية مدور زيالصينية
[/b]******************************قطاف الزيتون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الزيتون و " لقاط الزيتون
لا اظن الجمال الحقيقي في عيش الفلسطيني اذا لم يعش اجواء " تلقيط " الزيتون
تلك المواسم الرائعة التي تشدو فيها " الختيارة " وهي تغني اجمل الاغاني التراثية
ويردد من ورائها كل احفادها وهم يقولون
"
علـــــــــــــــى دلعونـــــــــة ....... وعلــــــــــــى دلعونــــــــــــةالزيتون و " لقاط الزيتون
لا اظن الجمال الحقيقي في عيش الفلسطيني اذا لم يعش اجواء " تلقيط " الزيتون
تلك المواسم الرائعة التي تشدو فيها " الختيارة " وهي تغني اجمل الاغاني التراثية
ويردد من ورائها كل احفادها وهم يقولون
"
زيتـــــــــون بـــــــــــــــلادي ....... أجمــــل مــــــا يكونــــــــــــا
زيتون بلادي واللوز ا لأخضر ....... والميرامية ولا تنسى الزعتــر
وقراص العجــة لمـا تتحمـــر ....... ما أطيب طعمها بزيت الزيتونا
خبــز ملتوت وجبنــة طريـــة ....... أكلــــة تدفينــــا بالشتويـــــــة
وصحون السحلب والهيطليـة ....... خلتنــا ننسـى بــردك كانونــــا
يا ربي تشتي ونلبس طاقيـــة ....... ونلبس كبود ونحمل شمسيــة
ونغني سوى يا فلسطينيـــــة ....... دايم في بلادي خبز الطابونـــا
*********************************
خبز الصاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار،
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب،
*******************************
الطاحونة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة
أو حجر الرحى،
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت،
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة
*******************************
هذا هو حجر رحى كان يستخدم لطحن الحبوب والقمح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اما هذا فهو حجر رحى كان يستخدم من أجل هرس " رصع " الزيتون قبل ان تظهر المعصرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح،
أحد سطحيه مجوف والآخر محدب، والتجويف يكون مقابل النار،
وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب،
*******************************
الطاحونة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة
أو حجر الرحى،
وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت،
ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة
*******************************
هذا هو حجر رحى كان يستخدم لطحن الحبوب والقمح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اما هذا فهو حجر رحى كان يستخدم من أجل هرس " رصع " الزيتون قبل ان تظهر المعصرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*****************************
أما الآن ..فــ سأنتقل واياكم للحديث قليلا عن اجزاءٍ من بيت الفلسطيني
وسأبدأ بــ " صندوق العروس "
اظن قليلاً منا قد سمع بهذا الصندوق
ولكننا قد رأيناه كثيرا في مسلسل " التغريبة الفلسطينية "
.................................................. ....
في غرف النوم كانت تضع ربة البيت صندوقها الخشبي المزخرف الذي صنع لها بمناسبة زواجها لتضع فيه ملابسها ومجوهراتها وعطورها
وهذا هو شكل " صندوق العروس "
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهو من خشب السرو و مزين بشرائح من النحاس الأصفر
ومرصع بغزارة بقطع نحاسية بارزة
حيث لم يكن يخلو بيت مقدسي من أمثاله
.................................................. .
وللـ " ميجانا " ميزان آخر غيّر حياة الفلسطيني ..
ميجانا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
زهر البنفسج يا ربيع بلادنا
أوف.. أووف
يا با باي
الشعب قال أنا بفخر بعيدي
ومهما تكون أوطاني بعيدِه
ومين اللِّي لأوطاني بعيدي
غير التّضحية ودمِّ الشباب
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنَا
قالوا الشعب قد على مجدُه علا
ومن بعدِ هذا اليُومِ بزوِّد عُلا
ولولا بعزِّ عليِّ وعَ هلفِرْقة وعلى
هالنّاس ما غنِّيت شطرة ميجنا
يا ميجنا ويا ميجنا ويا ميجنا
يا خيِّ فُرقِة الأوطانْ مُرّة
ولهذا قد شربنا كؤوس مُرّة
بحبِّ اشُوفْ بلدي بَسْ مرَّة
تكون محَرَّرة وراحُوا لِغْراب
أوف
وثورة شعبنا ركبت حُصُنْها
وبسواعِدِ الفدا تقوَّى حصنْها
وبقلبي وفِكري بحفظْها وبصُونها
وبفديها بدمّات لِعصابْ
***************************
حجر البد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون يعصرونه على
"البد"
والبد طريقة قديمة،
وكان حجر "البد" يدار بواسطة الدواب المغماة العيون حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي،
والقطفة الأولى كان ينتج منها زيت الأكل،
ومن القطفة الثانية زيت الصابون
ومن الثالثة للإضاءة
وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود .
**********************************
[center][center]ترقيع الثياب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قالوا
من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره
منذ زمن ليس ببعيد
كانت الحال غير الحال
و كانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول
إستعمالها نظراً لفقر الحال و قلة المال
و على قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت، ومن دبرت ما جاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب
************************
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الواردات
من زمان ما كان في حنفية مية في البيت
كان النبع و العين و البير أبو دلو و حبل الليف
كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار
و أهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة
و حكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة و هي حاملة الجرة
****************
[center]
النول
[center][center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته
من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً ممن عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب و إبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
و على محياها و هي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب و عناء المشقة
(الدنيا دولاب و الزمن دوار)
*************************
[center][center]التطريز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون يعصرونه على
"البد"
والبد طريقة قديمة،
وكان حجر "البد" يدار بواسطة الدواب المغماة العيون حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي،
والقطفة الأولى كان ينتج منها زيت الأكل،
ومن القطفة الثانية زيت الصابون
ومن الثالثة للإضاءة
وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود .
**********************************
[center][center]ترقيع الثياب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قالوا
من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره
منذ زمن ليس ببعيد
كانت الحال غير الحال
و كانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول
إستعمالها نظراً لفقر الحال و قلة المال
و على قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت، ومن دبرت ما جاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب
************************
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الواردات
من زمان ما كان في حنفية مية في البيت
كان النبع و العين و البير أبو دلو و حبل الليف
كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار
و أهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة
و حكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة و هي حاملة الجرة
****************
[center]
النول
[center][center]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته
من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً ممن عمله
في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق
ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب و إبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
و على محياها و هي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب و عناء المشقة
(الدنيا دولاب و الزمن دوار)
*************************
[center][center]التطريز
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في المناطق الساحلية،
لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها الجلجلي
وأبو ميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا(المجدل) عسقلان،
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
من نباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها الجلجلي
وأبو ميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه
كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا(المجدل) عسقلان،
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
من نباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
الفضاوة بتعلم التطريز
التطريز
صناعة حرفية فلسطينية عريقة تعتمد اعتمادا كبيرا على الأيدي النسائية
الخبيرة في الريف وفي بعض مدن فلسطين حيث يثوارث اتقان هذه الصناعة
الدقيقة في الأسرة .من جيل الى آخر
وتلاقي صناعة التطريز الأخيرة في السنوات بعض التأخر لانصراف قسم كبير من النساء ولا سيما الجيل الجديد عن لبس الملابس الشعبية
يتميز التطريز الفلسطيني بدقته المتناهية واعتماده المطلق على العمل
اليدوي. وتستخدم المرأة في تطريزها خيوط الحرير الملونة، فترسم بها أشكالا
متعددة متناسقة، ولاسيما .على صدر الثوب وكمية وأطراف
تختلف أشكال التطريز وأساليبه وأماكن كثافة على الثوب من منطقة إلى أخرى.
وبذلك تتميز ثياب منطقة من أخرى بأسلوب التطريز وشكله. وأبرز المناطق التي
ذاعت شهرتها في أعمال التطريز مناطق بيت لحم* ورام الله * والبيرة * وبيت
دجن *. تتعرض هذه الصناعة التقليدية المتوارثة، في ظل الاحتلال الصهيوني،
إلى استغلال بشع، إذ تقوم دور الأزياء الإسرائيلية باستخدام الأيدي
الماهرة الرخيصة للمرأة الفلسطينية في تطريز ملابس خاصة بها، ثم تصدرها
إلى الخارج على أنها أزياء إسرائيلية شعبية فتجني بذلك الأرباح المعنوية
والمادية الطائلة
صناعة حرفية فلسطينية عريقة تعتمد اعتمادا كبيرا على الأيدي النسائية
الخبيرة في الريف وفي بعض مدن فلسطين حيث يثوارث اتقان هذه الصناعة
الدقيقة في الأسرة .من جيل الى آخر
وتلاقي صناعة التطريز الأخيرة في السنوات بعض التأخر لانصراف قسم كبير من النساء ولا سيما الجيل الجديد عن لبس الملابس الشعبية
يتميز التطريز الفلسطيني بدقته المتناهية واعتماده المطلق على العمل
اليدوي. وتستخدم المرأة في تطريزها خيوط الحرير الملونة، فترسم بها أشكالا
متعددة متناسقة، ولاسيما .على صدر الثوب وكمية وأطراف
تختلف أشكال التطريز وأساليبه وأماكن كثافة على الثوب من منطقة إلى أخرى.
وبذلك تتميز ثياب منطقة من أخرى بأسلوب التطريز وشكله. وأبرز المناطق التي
ذاعت شهرتها في أعمال التطريز مناطق بيت لحم* ورام الله * والبيرة * وبيت
دجن *. تتعرض هذه الصناعة التقليدية المتوارثة، في ظل الاحتلال الصهيوني،
إلى استغلال بشع، إذ تقوم دور الأزياء الإسرائيلية باستخدام الأيدي
الماهرة الرخيصة للمرأة الفلسطينية في تطريز ملابس خاصة بها، ثم تصدرها
إلى الخارج على أنها أزياء إسرائيلية شعبية فتجني بذلك الأرباح المعنوية
والمادية الطائلة
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/center]
[/size][/size]
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:13 pm من طرف البــآشــآ
» من هو دلوع/ـة المنتدى...!!؟؟؟؟؟
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:13 pm من طرف البــآشــآ
» ناقش اللى بعدك بسؤال؟
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:12 pm من طرف البــآشــآ
» شو بيقربلك هالاسم::
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:10 pm من طرف البــآشــآ
» عد من 1الى 5 وزوج اى عضو لفنان|ة مشهور
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:10 pm من طرف البــآشــآ
» سجل حضورك بالصلاة على خير الانام
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:09 pm من طرف البــآشــآ
» لعـبة @ وردة @ بوســة @عضــة @ كــف@
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:09 pm من طرف البــآشــآ
» لو خيروك تتعشى مع احد الاعضاء مين تختار بس توصل لرقم 6 ..
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:06 pm من طرف البــآشــآ
» نعم او لا ؟
الثلاثاء مايو 28, 2013 3:05 pm من طرف البــآشــآ