~*¤ô§ô¤*~منتديات دمع فلسطين~*¤ô§ô¤*~

أهلاً وسهلاُ بكـ عزيزي العضو لقد انرت بوجودك منتدانا الرائع فيا مرحبا بكـ عزيزي في بيتك الثاني ادارة منتدى دمع فلسطين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

~*¤ô§ô¤*~منتديات دمع فلسطين~*¤ô§ô¤*~

أهلاً وسهلاُ بكـ عزيزي العضو لقد انرت بوجودك منتدانا الرائع فيا مرحبا بكـ عزيزي في بيتك الثاني ادارة منتدى دمع فلسطين

~*¤ô§ô¤*~منتديات دمع فلسطين~*¤ô§ô¤*~

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

~*¤ô§ô¤*~منتديات دمع فلسطين~*¤ô§ô¤*~

ادارة منتديات دمع فلسطين .... ترحب بجميع الاعضاء الكرام....وتتمنى لكم اجمل الاوقات السعيدة
الى جميع الاعضاء الكرام .... اذا اردتم اي شيئ ... اذا تمنيتم اي شيئ في المنتدى ....لا تترددوا من طلبها ... للمراسلة ....الرجاء اضافة الاميل الخاص بالمنتدى .......dm3pal@mam9.com

المواضيع الأخيرة

» من 1 الي 5 واعصر الليمون في اي عضو تختاره
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:13 pm من طرف البــآشــآ

»  من هو دلوع/ـة المنتدى...!!؟؟؟؟؟
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:13 pm من طرف البــآشــآ

» ناقش اللى بعدك بسؤال؟
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:12 pm من طرف البــآشــآ

» شو بيقربلك هالاسم::
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:10 pm من طرف البــآشــآ

» عد من 1الى 5 وزوج اى عضو لفنان|ة مشهور
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:10 pm من طرف البــآشــآ

» سجل حضورك بالصلاة على خير الانام
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:09 pm من طرف البــآشــآ

» لعـبة @ وردة @ بوســة @عضــة @ كــف@
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:09 pm من طرف البــآشــآ

» لو خيروك تتعشى مع احد الاعضاء مين تختار بس توصل لرقم 6 ..
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:06 pm من طرف البــآشــآ

» نعم او لا ؟
قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 28, 2013 3:05 pm من طرف البــآشــآ

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 16298 مساهمة في هذا المنتدى في 916 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 136 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو خاطر فمرحباً به.

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر

لا يوجد مستخدم

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 23 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 23 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 83 بتاريخ الجمعة نوفمبر 01, 2024 2:54 am


    قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله

    متعب جيرانه
    متعب جيرانه
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    الجنس : ذكر
    تاريخ الميلاد : 01/01/1984
    تاريخ التسجيل : 26/09/2010
    العمل/الترفيه : مهندس
    المزاج : راح تتعبوا

    قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله Empty قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله

    مُساهمة من طرف متعب جيرانه الأربعاء أكتوبر 12, 2011 6:43 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أنقل لكم أخوتي في الله قصة قصيرة خطها العلامة الألباني رحمه الله تعالى بيده،

    ولنرى بأعيننا كيف تكون الهمة في طلب العلم.

    قصة الورقة الضائعة للشيخ الألباني رحمه الله
    قال الألباني رحمه الله تعالى في مقدمة كتابه (فهرس مخطوطات المكتبة الظاهرية):

    ولم يكن ليخطر ببالي، وضع مثل هذا الفهرس، لأنه ليس من اختصاصي، وليس عندي متسع من الوقت ليساعدني عليه، ولكن الله تبارك وتعالى إذا أراد شيئاً هيّأ أسبابه، فقد ابتليت بمرض خفيف أصاب بصري، منذ أكثر من اثني عشر عاماً، فنصحني الطبيب المختص بالراحة وترك القراءة والكتابة والعمل في المهنة (تصليح الساعات) مقدار ستة أشهر.

    فعملت بنصيحته أول الأمر، فتركت ذلك كله نحو أسبوعين، ثم أخذت نفسي تراودني، وتزين لي أن أعمل شيئاً في هذه العطلة المملة، عملاً لا ينافي بزعمي نصيحته، فتذكرت رسالة مخطوطة في المكتبة، اسمها (ذم الملاهي) للحافظ ابن أبي الدنيا، لم تطبع فيما أعلم يومئذ، فقلت: ما المانع من أن أكلف من ينسخها لي؟ وحتى يتم نسخها، ويأتي وقت مقابلتها بالأصل، يكون قد مضى زمن لا بأس به من الراحة، فبإمكاني يومئذ مقابلتها، وهي لا تستدعي جهداً ينافي الوضع الصحي الذي أنا فيه، ثم أحققها بعد ذلك على مهل، وأخرج أحاديثها، ثم نطبعها، وكل ذلك على فترات لكي لا أشق على نفسي! فلما وصل الناسخ إلى منتصف الرسالة، أبلغني أن فيها نقصاً، فأمرته بأن يتابع نسخها حتى ينتهي منها، ثم قابلتها معه على الأصل، فتأكدت من النقص الذي أشار إليه، وأقدره بأربع صفحات في ورقة واحدة في منتصف الكراس، فأخذت أفكر فيها، وكيف يمكنني العثور عليها؟

    والرسالة محفوظة في مجلد من المجلدات الموضوعة في المكتبة تحت عنوان (مجاميع)، وفي كل مجلد منها على الغالب عديد من الرسائل والكتب، مختلفة الخطوط والمواضيع، والورق لوناً وقياساً، فقلت في نفسي، لعل الورقة الضائعة قد خاطها المجلد سهواً في مجلد آخر، من هذه المجلدات! فرأيتني مندفعاً بكل رغبة ونشاط باحثاً عنها فيها، على التسلسل. ونسيت أو تناسيت نفسي، والوضع الصحي الذي أنا فيه!
    فإذا ما تذكرته، لم أعدم ما أتعلل به، من مثل القول بأن هذا البحث لا ينافيه، لأنه لا يصحبه كتابة ولا قراءة مضنية! وما كدت أتجاوز بعض المجلدات، حتى أخذ يسترعي انتباهي عناوين بعض الرسائل والمؤلفات، لمحدثين مشهورين، وحفاظ معروفين، فأقف عندها، باحثاً لها، دارساً إياها، فأتمنى لو أنها تنسخ وتحقق، ثم تطبع، ولكني كنت أجدها في غالب الأحيان ناقصة الأطراف والأجزاء، فأجد الثاني دون الأول مثلاً ، فلم أندفع لتسجيلها عندي، وتابعت البحث عن الورقة الضائعة، ولكن عبثاً حتى انتهت مجلدات (المجاميع) البالغ عددها (152) مجلداً، بيد أني وجدتني في أثناء المتابعة أخذت أسجل في مسودتي عناوين بعض الكتب التي راقتني، وشجعني على ذلك، أنني عثرت في أثناء البحث فيها على بعض النواقص التي كانت من قبل من الصوارف عن التسجيل. ولما لم أعثر على الورقة في المجلدات المذكورة، قلت في نفسي: لعلها خيطت خطأ في مجلد من مجلدات الحديث، والمسجلة في المكتبة تحت عنوان (حديث)!

    فأخذت أقلبها مجلداً مجلداً، حتى انتهيت منها دون أن أقف عليها، لكني سجلت عندي ما شاء الله من المؤلفات والرسائل. وهكذا لم أزل أعلل النفس وأمنيها بالحصول على الورقة، فأنتقل في البحث عنها بين مجلدات المكتبة ورسائلها من علم إلى آخر؛ حتى أتيت على جميع المخطوطات المحفوظة في المكتبة، والبالغ عددها نحو عشرة آلاف (10000) مخطوط، دون أن أحظها بها!

    ولكني لم أيأس بعد، فهناك ما يعرف بـ (الدست)، وهو عبارة عن مكدسات من الأوراق والكراريس المتنوعة التي لا يعرف أصلها، فأخذت في البحث فيها بدقة وعناية، ولكن دون جدوى.

    وحينئذ يأست من الورقة، ولكني نظرت فوجدت أن الله تبارك وتعالى قد فتح لي من ورائها باباً عظيماً من العلم، طالما كنت غافلاً عنه كغيري، وهو أن في المكتبة الظاهرية كنوزاً من الكتب والرسائل في مختلف العلوم النافعة التي خلفها لنا أجدادنا رحمهم الله تعالى، وفيها من نوادر المخطوطات التي قد لا توجد في غيرها من المكتبات العالمية، مما لم يطبع بعد. فلما تبين لي ذلك واستحكم في قلبي، استأنفت دراسة مخطوطات المكتبة كلها من أولها إلى آخرها، للمرة الثانية، على ضوء تجربتي السابقة التي سجلت فيها ما انتقيت فقط من الكتب، فأخذت أسجل الآن كل ما يتعلق بعلم الحديث منها مما يفيدني في تخصصي؛ لا أترك شاردة ولا واردة ، إلا سجلته، حتى ولو كانت ورقة واحدة، ومن كتاب أو جزء مجهول الهوية!

    وكأن الله تبارك وتعالى كان يعدّني بذلك كله للمرحلة الثالثة والأخيرة، وهي دراسة هذه الكتب، دراسة دقيقة ، واستخراج ما فيها من الحديث النبوي مع دراسة أسانيده وطرقه، وغير ذلك من الفوائد. فإني كنت أثناء المرحلة الثانية، ألتقط نتفاً من هذه الفوائد التي أعثر عليها عفواً، فما كدت أنتهي منها حتى تشبعت بضرورة دراستها كتاباً كتاباً، وجزءاً جزءاً.

    ولذلك فقد شمرت عن ساعد الجد ، واستأنفت الدراسة للمرة الثالثة، لا أدع صحيفة إلا تصفحتها، ولا ورقة شاردة إلا قرأتها، واستخرجت منها ما أعثر عليه من فائدة علمية، وحديث نبوي شريف، فتجمع عندي بها نحو أربعين مجلداً، في كل مجلد نحو أربعمائة ورقة، في كل ورقة حديث واحد، معزواً إلى جميع المصادر التي وجدتها فيها، مع أسانيده وطرقه، ورتبت الأحاديث فيها على حروف المعجم، ومن هذه المجلدات أغذي كل مؤلفاتي ومشاريعي العلمية، الأمر الذي يساعدني على التحقيق العلمي، الذي لا يتيسر لأكثر أهل العلم، لا سيما في هذا الزمان الذي قنعوا فيه بالرجوع إلى بعض المختصرات في علم الحديث وغيره من المطبوعات!

    فهذه الثروة الحديثية الضخمة التي توفرت عندي؛ ما كنت لأحصل عليها لو لم ييسر الله لي هذه الدراسة بحثاً عن الورقة الضائعة! فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.


    المصدر

    موقع الشيخ الألباني

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 11:59 pm